مروان عطية نجم الأهلي يحتفل مع زوجته سلمى صقر بقدوم مولودتهما الأولى.. ألما

مروان عطية وزوجته يحتفلان بميلاد طفلتهما الأولى “ألما”

مروان عطية، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر، يعيش حالياً أجواءً من الفرح والسعادة العائلية بعد قدوم مولودتهما الأولى التي أطلقا عليها اسم “ألما”، وشارك هذا الحدث السعيد مع جماهيره من خلال زوجته سلمى صقر على موقع يلا شوت، الذي نقل فرحة الأسرة الكبيرة بأجمل لحظات حياتهم.

أجواء الفرح في منزل مروان عطية

اجتاحت السعادة قلوب مروان عطية وزوجته سلمى صقر، حيث استقبلت الأسرة الصغيرة مولودتهما الأولى “ألما” في أجواء مليئة بالحب والبهجة، وحرصت سلمى على مشاركة هذه اللحظات مع متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حيث نشرت صوراً تظهرها مع زوجها وابنتهما حديثة الولادة، معبّرة عن فرحتها الغامرة بعبارات مؤثرة.

تعليقات مؤثرة وتعليقات الجماهير

رافق نشر الصور تفاعل حماسي من أصدقاء ومشجعي الثنائي، خاصة من جمهور النادي الأهلي العريض الذين شاركوا التهاني والتبريكات بقلب دافئ، وأعرب الجميع عن أمنياتهم المخلصة بصحة جيدة وسعادة دائمة للمولودة الصغيرة “ألما”، وتمنى محبو مروان عطية أن تكون هذه البداية لحياة مليئة بالبركة والسرور للعائلة بأكملها.

كيف عبرت سلمى صقر عن فرحتها بالمولودة؟

في منشورها على “إنستجرام”، قالت سلمى صقر: “الحمد لله.. نورت حياتنا أجمل فراشة في الدنيا كلها”، وهو تعبير بسيط ولكنه غني بالمشاعر، حيث أبرزت مدى الحب والامتنان الذي يملأ قلوب العائلة في هذه المناسبة السعيدة، وما مثلته “ألما” من نور وأمل جديد في حياتهم، ما جذب انتباه متابعيها وتفاعل الكثير منهم مع كلماتها.

دور مواقع التواصل الاجتماعي في نقل الأخبار السعيدة

يلعب موقع يلا شوت دوراً مهماً في نقل الأخبار المتعلقة بالنشاطات الحياتية لشخصيات الرياضة والفن، ومن خلال مشاركة هذه المناسبات السارة عبر منصاته، يتمكن الجمهور من الاقتراب أكثر من حياة نجومهم المفضلين، مما يزيد من الترابط بين الجمهور والنجم ويمنحهم فرصة للمشاركة في أفراحهم الشخصية، كما حدث مع خبر مولودة مروان عطية.

ماذا تعني قدوم “ألما” لعائلة النجم؟

يعد قدوم المولودة “ألما” صفحة جديدة في حياة مروان عطية وزوجته، إذ تشكل مصدر بهجة وسعادة لا توصف ويكمل فرحتهم الشخصية والعائلية، وتؤكد هذه المناسبة على الجانب الإنساني خلف حياة الرياضي المحترف، حيث يختبر اللحظات العائلية العميقة التي تزيد من توازن حياته وتمنحه دفعة إيجابية لتعزيز أدائه داخل الملعب وخارجه.

عبر هذا الحدث الجميل، نجحت عائلة النجم في مشاركة جمهورها لحظة خاصة تجمع بين الحب والاحتفال، مما يدل على أهمية مثل هذه اللحظات في بناء علاقة قوية بين الرياضيين ومشجعيهم في مختلف المجالات، ولا سيما عندما تكون الأخبار بهذا القدر من الخصوصية والخير، التي تعكس قيم الأسرة والمحبة.